كاتأتر على كل جزء فالجسم ديالنا
كفاش يمكن لهاد العدد الكبير من وظائف الجسم يعتمد على جزء واحد لي هو المعدة ؟ كاينا مجموعة كبيرة من البكتيريا لي كاتعيش فجسمنا وكاتعيش منو كدلك وهاد البكتيريا كاتسمى ب "ميكروبيوم" وكاتكون من حوالي 100 تريليون خلية بكتيرية والعدد الكبير منها كاين فالمعدة ديال كل واحد منا.
ف سنة 2014 نشرت واحد المجلة خاصة بالتحقيقات السريرية فنيويورك دراسة قالت بلي تكوين الميكربيوم وعملها داخل جسمنا كايساهم ف كل العمليات البيولوجية لي كاتشكل صحة الإنسان وعندها ارتباط بالمناعة وصحة الجلد والقولون العصبي وحتى التوحد
كاينين بزاف ديال الناس عندهم ميكروبيوم سيء حيت كانعتامدو على نظام غدائي ضعيف وخاصة لي كايستهلك بزاف السكريات والكربوهيدرات والأطعمة المصنعة والمحليات والمضادات الحيوية وهادشي هو لي كايقتل البكتيريا النافعة
لي مكانتابهوش ليه بزاف وماعارفينوش هو أن المضادات الحيوية يمكن تخلي بكتيريا الأمعاء ضعيفة لمدة 4 سنين وفهاد الحالة مغايبقاش عندنا فداتنا مكربيوم كايجمع عدة أنواع من البكتيريا النافعة لي كاتستهلك السعرات الحرارية من الماكلة ديالنا. وهاكدا غانبداو نزيدو فالوزن مهما كان نظامنا الغدائي ونزيدكم على أن البكتيريا أيضا كاتفاعل مع الهرمونات لي كاتنظم لينا الشهية بحال اللبتين و غريلين
لي مكانتابهوش ليه بزاف وماعارفينوش هو أن المضادات الحيوية يمكن تخلي بكتيريا الأمعاء ضعيفة لمدة 4 سنين وفهاد الحالة مغايبقاش عندنا فداتنا مكربيوم كايجمع عدة أنواع من البكتيريا النافعة لي كاتستهلك السعرات الحرارية من الماكلة ديالنا. وهاكدا غانبداو نزيدو فالوزن مهما كان نظامنا الغدائي ونزيدكم على أن البكتيريا أيضا كاتفاعل مع الهرمونات لي كاتنظم لينا الشهية بحال اللبتين و غريلين
التوازن بكتيري ف داتنا إلى كان مزيان كايساهم ومهم للجهاز العصبي المعوي لي كايوصفوه علميا بالمخ التاني وهو المسؤول على إنتاج المواد الكيميائية لي كاتأتر على مزاجنا بحال السيروتونين لي كايتنتج حوالي 95 فالمية منو من الأمعاء وداكشي علاش الممارسة الغدائية لي مامنضماش وتخمر الأطعمة عندو علاقة بالصحة النفسية كيفما كانقولو (كليت كسكسو وشربت اللبن مسخسخ )
دابا ولات تقنية كايدخلو البروبيوتيك والبكتيريا الودية ف الكريمات والرشاشات لي كايعالجو الأمراض الجلدية بحال الاكزيما وحب الشباب.ولي خاصا نعرفو هو أنه كاتعيش اكتر من 100 الف بكتيريا فكل سنتيمتر مربع من بشرتنا وكاتكون من 200 حتى ل 300 نوع مختلف من البكتيريا
والناس لي كانشوفو أنهم عندهم بشرة صحية كانلقاو عندهم مستويات عالية من البكتيريا الحمائية المعروفة بإسم S. والناس لي كانلقاو عندهم الاكزيما كاتكون عندهم نسبة عالية من البكتيريا الدهبية
.
والناس لي كانشوفو أنهم عندهم بشرة صحية كانلقاو عندهم مستويات عالية من البكتيريا الحمائية المعروفة بإسم S. والناس لي كانلقاو عندهم الاكزيما كاتكون عندهم نسبة عالية من البكتيريا الدهبية
.
البكتيريا لي دكرنا أن عددها كايوصل ل 100 تريليون والنص فيها كايعيش فالامعاء لازم نعرفو بلي التوازن هو أن 85 فالمية بكتيريا مفيدة و 15 فالمية بكتيريا سيئة ولكن استهلاك الكافيين والأطعمة المصنعة والمضادات الحيوية بزاف واستخدام المنشطات ممكن مايخليش هاد التوازن .بالاظافة ل تقدمنا فالسن كاينخافض طبيعيا حمض المعدة وهاكدا البكتيريا السيئة كاتبدا تقتل البكتيريا المفيدة و واخا هادشي كامل ولكن استهلاك السكر هو أكبر مجرم من جهة البكتيريا الجيدة فداتنا لأن البكتيريا السيئة كاتغدا بيه وبالكربوهيدرات المكررة.
ممكن نعرفو وجود بكتيريا سيئة كتيرة فالدات ديالنا من خلال أننا مكاتبقاش عندنا شهية للماكلة وديما عيانين وأمراض المناعة الداتية وبعض الاضطرابات فالجلد بحال الكزيما والصدفية ولكن كلما قللنا من السكريات وبنينا البكتيريا الجيدة إلا وماتبقاش عندنا هاد الأعراض
الأطعمة المخمرة فيها كمية كبيرة من البروبيوتيك الطبيعي لي هو مهم باش نحافضو على الجهاز الهضمي ديالنا .وهاد العملية ديال التخمير كانت عندها مكانة كبيرة فالعالم من قديم بحال مخلل الملفوف فشمال اروبا وأكلة الكيمتشي المشهورة فكوريا ولي هي عبارة على خضرة مخمرة كاياخدوها 3 مرات فالنهار. وأكلة كانالكفير لي على حليب مخمر ديال المعز فجبال اروبا الشرقية وهاد الأطعمة من أغنى المصادر بالبروبيوتيك وكاتخلق توازن البكتيريا المفيدة فذاتنا
البروبيوتيك كانحتاجوه باش نغديو البكتيريا الجيدة ومعروف بوجودو فبعض الخضر والفواكه بحال البنان والخرشوف والثومة والبطاطة الحلوة والتفاح والبصلة
وباش نستافدو أكتر من هاد البروبيوتيك من الاحسن ناخدوه فالفطور حيت فهاد الوقت البكتيريا كاتكون عندها فرصة تبقى عايشا من خلال الظروف الحمضية للقناة الهضمية ديالنا ومانحاولوش ناخدو معاها الأطعمة الحمضية بزاف بحال الموناضة ولا العصير ولا شي حاجة سخونة بزاف حيت غاتقتل البكتيريا ومغاتخليناش نستافدو من فوائد البروبيوتيك لي خدينا
حاول تاخد البوبيوتيك من بعد ماتكمل المضاد الحيوي ديالك إلى كنتي مريض لأن هاد المضادات الحيوية كاناخدوها باش نعالجو الإلتهابات إلا أنها مكاتفرقش بين البكتيريا المزيانة لداتنا والضارة فالقناة الهضمية وفبعض الأحيان كاتخسر التوازن الكامل لميكروبات الأمعاء واخا هاد الكائنات الحية هي مجهرية وكاتجدد مع الوقت إلا أنها كاتطلب وقت طويل
وباش نستافدو أكتر من هاد البروبيوتيك من الاحسن ناخدوه فالفطور حيت فهاد الوقت البكتيريا كاتكون عندها فرصة تبقى عايشا من خلال الظروف الحمضية للقناة الهضمية ديالنا ومانحاولوش ناخدو معاها الأطعمة الحمضية بزاف بحال الموناضة ولا العصير ولا شي حاجة سخونة بزاف حيت غاتقتل البكتيريا ومغاتخليناش نستافدو من فوائد البروبيوتيك لي خدينا
حاول تاخد البوبيوتيك من بعد ماتكمل المضاد الحيوي ديالك إلى كنتي مريض لأن هاد المضادات الحيوية كاناخدوها باش نعالجو الإلتهابات إلا أنها مكاتفرقش بين البكتيريا المزيانة لداتنا والضارة فالقناة الهضمية وفبعض الأحيان كاتخسر التوازن الكامل لميكروبات الأمعاء واخا هاد الكائنات الحية هي مجهرية وكاتجدد مع الوقت إلا أنها كاتطلب وقت طويل
نتمنى تكونو استافدتو من هاد الدرس بالدارجة وإن شاء الله تابعونا فالصفحة مع موضوع آخر
دامت لكم الصحة تحياتي
دامت لكم الصحة تحياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق